الأربعاء، 22 أبريل 2015
الاثنين، 13 أبريل 2015
التعلم المدمج وأهميته في التعليم
ال
شهد القرن الحالي تسارعا وتقدما في التعلم الالكتروني مما دفع مؤسسات التعليم إلى أن تحاول الاستفادة من هذا التعلم الالكتروني، ولكن من الصعب على هذه المؤسسات التعليمية أن تعتمد اعتماد كلي على التعلم عن طريق الانترنت والتخلي عن التعلم التقليدي، فقامت بدمج التعلم التقليدي الذي يتطلب وجود الطالب مع المعلم وجها لوجه والتعلم الالكتروني في العملية التعليمية وهذا ما يلقب بالتعلم المدمج (Napier, Dekhane, & Smith, 2011).
فيشر( Erdem & Kibar 2014) إلى أن التعلم المدمج أو المختلط هو التعلم الذي يجمع بين التدريس الصفي وجها لوجه والخبرات عن طريق الانترنت ويمتد التعلم خلف جدران الفصول الدراسية، وفي تعريف آخر للتعلم المدمج هو التعلم الذي يستخدم أكثر من إستراتيجية وطريقة و أسلوب في نقل المحتوى التعليمي (Erdem & Kibar 2014) . وذكر (& Horn, 2012 Staker) عدة نماذج للتعلم المدمج تكون هذه النماذج بمثابة خيارات للمؤسسات التعليمية أو الأفراد ليختار كل منهما الأنسب له، النموذج الأول هو نموذج التناوب وهو أكثر النماذج شيوعا وتطورا، يعتمد على توزيع التعلم على محطات أو مراحل ينتقل بينها الطالب ليطور معرفته ومهاراته حول موضوع الدرس، و تفرعت منه أربع نماذج أخرى هي : 1) نموذج التناوب على المحطات ويسمى أيضا بتدوير الغرفة الصفية أي أن الطالب ينتقل بين محطات التعلم التي يضعها المعلم مسبقا للمادة، ويجب أن تكون واحدة من هذه المحطات تقدم التعلم عن طريق الانترنت بينما المحطات الأخرى تشمل مجموعة التعلم التعاوني والتعلم الذاتي وغيرها، 2) التناوب الفردي ضمن هذا النموذج ينتقل الطالب بين محطات التعلم بشكل منفرد وليس بالضرورة ضمن مجموعات، فالطالب ينتقل بين هذه المحطات حسب ما يناسبه، 3) التناوب على المختبرات وفي هذا النموذج يتنقل الطلبة بين مواقع مختلفة ضمن المبنى المدرسي حسب إرشادات المعلم ( كالمختبرات)، 4) الصفوف المعكوسة ما يميز هذا النموذج أن الوسيلة الرئيسية لتوصيل المحتوى للطلبة يكون عن طريق الانترنت، وفي الأغلب عن طريق فيديوهات تعليمية يقوم المعلم بإعدادها ويشرح فيها المواضيع الدراسية، يشاهد الطلبة هذه الفيديوهات في المنزل وفي الحصة يقوم بمناقشة المعلم عما شاهده والمعلم يجاوب على استفسارات الطلبة وملاحظاتهم التي قاموا بتدوينها. ثانيا النموذج الانتقائي يعطي الطالب الحرية في تسجيل مادة أو أكثر من المواد المطلوبة عليه ، ليدرسها عن طريق الانترنت ، أما باقي المواد فيدرسها بالطريقة التقليدية. ثالثا النموذج المرن يكون التعلم في النموذج المرن عن طريق الانترنت، يعمل الطلبة على الحاسوب بشكل منفرد أو بشكل مجموعات والمعلم يقوم بمتابعة تعلم الطلبة ويتدخل عندما يرى حاجة لذلك. رابعا النموذج الافتراضي المحسن هذا النموذج جاء لتحسين التعلم الالكتروني الافتراضي فمن خلاله يتم ربط التعلم الالكتروني بخبرات واقعية يكتسبها الطالب من خلال حضوره للمؤسسات التعليمية، فهو يقوم بإعطاء الطلبة فرصة للقاءات التقليدية التي يفتقر إليها التعلم الالكتروني عن بعد.
أما بالنسبة لأهمية التعلم المدمج في التعليم فهو يسمح بزيادة أعداد الطلبة المقيدين وتخفيف الضغط على المعلم، و يوفر وسيلة فعالة للتواصل مع الطلبة، والخروج عن النمط المعتاد والملل في التدريس، و تيسير الوصول للمواد المستخدمة والتي قد لا تكون متاحة في التعليم التقليدي، وأخيرا أثبتت بعض الدراسات أن التعلم المدمج ممكن أن يساهم في تحسين نتائج الطلاب (Cheung & Hew, 2001 ) .
المراجع:
Cheung, W. S., & Hew, K. F. (2011). Design and evaluation of two blended learning approaches: Lessons learned. Australasian Journal of Educational Technology, 27(8), 1319-1337.
Erdem, M., & Kibar, P. N. (2014). STUDENTS'OPINIONS ON FACEBOOK SUPPORTED BLENDED LEARNING ENVIRONMENT. TOJET, 13(1).
Napier, N. P., Dekhane, S., & Smith, S. (2011). Transitioning to Blended Learning: Understanding Student and Faculty Perceptions. Journal of Asynchronous Learning Networks, 15(1), 20-32.
Staker, H., & Horn, M. B. (2012). Classifying K-12 Blended Learning. Innosight Institute.
أم
ماهو التعلم النقال؟ وكيف يمكن ان يوظف في العملية التعليمية؟
لقد أسفرت التقنيات والتطور السريع في التكنولوجيا وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة النقالة والانترنت إلى ظهور مفهوم جديد في التعلم و هو التعلم النقال (M-learning) (.(Serin2012 فالتعلم النقال ظاهرة جديدة نسبيا (Kearney, Schuck, Burden, & Aubusson ,2012) وعلى من عدم وجود اتفاق عالمي لتعريف التعلم النقال إلا أن هناك عدة تعاريف له فيشير(Huang, Hsiao, Tang, & Lien, 2014 ) إلى أن التعلم النقال هو حصول الطلبة على المعلومات في أي وقت وفي أي مكان من خلال استخدام شبكة الانترنت اللاسلكية والأجهزة المحمولة بما في ذلك الهواتف النقالة والمساعدات الرقمية والهواتف الذكية والرقمية ومشغلات الصوت. و في تعريف آخر يعرف (Huang, Hsiao, Tang, & Lien, 2014) التعلم النقال على أنه استخدام الأجهزة النقالة أو اللاسلكية لغرض التعلم.
أما (Suleiman & Rahman, 2014) فيشير إلى أن التعلم النقال هو القدرة على الحصول على المعلومات أو تقديم المحتوى التعليمي على أجهزة الجيب الشخصية مثل الأجهزة الرقمية والهواتف الذكية والمحمولة . وفي تعريف آخر ل(Suleiman & Rahman, 2014) يقول بأنه استراتيجية التعلم الإبداعية التي تركز على قدرة الهاتف الذكي لتكون مساعدة للطلاب وتقدم لهم المعرفة عندما يحتاجون إليها.
وهناك عدة فوائد للتعلم النقال نذكر منها ما يلي:1) يجعل العلاقة بين المحاضر وطلابه دائمة وسهلة من خلال الأجهزة المحمولة؛ 2) يزيد من فرص المشاركة على المستوى الرقمي والاجتماعي خارج العمل؛ 3) يكسر الحدود بين الجنسين وبين الثقافات المختلفة لأنه يسمح لكل المتعلمين التعلم في وقت واحد على اختلاف الجنس والثقافات والأعمار؛ 4) سهولة نقل المادة العلمية لذوي الإعاقة الشديدة الذي لا يمكنهم جسمانيا الوصول إلى غرفة الصف أو الحرم الجامعي؛ 5) يقدم التعلم النقال طريقة مثيرة للاهتمام والتعلم لكل شخص في الصف فقد لا يعطي المعلم جميع الطلبة الاهتمام لتلقي المعلومات؛ 6) يتعلم الطلبة في التعلم النقال بطريقتهم الخاصة بما يحقق لهم التمتع بالتعلم؛ 7) و أخيرا التعلم النقال يسهل حياة الناس فنظرا لمشاغل الناس في الوقت الحاضر أصبح من السهل عليهم حل الواجبات أو إجراء الحجوزات أو إجراء المعاملات المصرفية أيضا من خلال الانترنت.( Suleiman & Rahman, 2014).
ومن مساوئ التعلم النقال تفاوت قدرات الأجهزة الذكية فمثلا من خلال جهاز الآيبود لا يمكن الوصول إلى برامج معينة 100% ، وبالنسبة لحجم الأجهزة الذكية فقد لا يناسب الطلبة ويكون التعامل معها غير مريح بالنسبة لهم ، ومن أكثر المساوئ في الأجهزة المحمولة هو عمر البطارية الذي لا يسمح للطالب دراسة جميع المواد والقيام بواجباتها. Suleiman &) Rahman, 2014).
و من الممكن أن يوظف التعلم النقال في العملية التعليمية من خلال توفير أنشطة وتمارين وفيديوهات خاصة بالمنهج ، و اتفق مع (Huang, Hsiao, Tang, & Lien, 2014) على أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات التربوية التي تهتم بالتعلم النقال في المستقبل من أجل اكتساب رؤى من مختلف أصحاب المصلحة.
المراجع:
Huang, R. T., Hsiao, C. H., Tang, T. W., & Lien, T. C. (2014). Exploring the moderating role of perceived flexibility advantages in mobile learning continuance intention (MLCI). The International Review of Research in Open and Distributed Learning, 15(3).
Kearney, M., Schuck, S., Burden, K., & Aubusson, P. (2012). Viewing mobile learning from a pedagogical perspective. Research in Learning Technology, 20.
Serin, O. (2012). Mobile Learning Perceptions of the Prospective Teachers (Turkish Republic of Northern Cyprus Sampling). Turkish Online Journal of Educational Technology-TOJET, 11(3), 222-233.
Suleiman, I., & Rahman, A. (2014). EDUCATIONAL LEAPFROGGING IN THE mLEARNING TIME. Turkish Online Journal of Distance Education-TOJDE July, 10-17.
التصميم التعليمي
اليونانيين Moor,Bates,&Grundling,2002))، ويعرف( Isman,2010) التصميم التعليمي بأنه خطة لأنشطة التدريس والتعلم يتم فيها تنظيم التعلم بطريقة تحفز الطلاب على التعلم وتحقق هدف التعليم وهو حدوث التعلم. و يتفق جميع المصممين على أن التخطيط الفعال أمر في غاية الأهمية في تقديم المواد التي من شأنها تلبية احتياجات و متطلبات التعليم بنجاح (Moor,Bates,&Grundling,2002).
ويوضح (Isman,2010) مراحل التصميم التعليمي في أربع نقاط وهي: 1) تحليل ما يجب تدريسه؛ 2) تحديد كيف يجب تدريسه؛ 3) إجراء التجريب والمراجعة؛ 4) تقييم حدوث التعلم. وفي عملية التصميم التعليمي هناك الكثير من العوامل التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار وهذه العوامل ترتبط ارتباطا وثيقا فيما بينها وتؤثر على بعضها البعض إلى حد معين فعلى سبيل المثال إذا لم تحدد الأهداف والغايات بشكل دقيق وواضح سوف يحدث خطأ في الخطوات التي تليها، إذا يجب أن نركز على أن جميع الخطوات في التصميم التعليمي مترابطة مع بعضها البعض. وهناك عدة نماذج للتصميم التعليمي، و النموذج بشكل عام هو الصورة الذهنية التي تساعدنا على فهم شيء لا نستطيع رؤيته أو تجربته مباشر (Mergel,1998).
و من أبرز نماذج التصميم التعليمي: نموذج ISMAN ويمر بعدة مراحل، المرحلة الأولى: الإدخال ويتم فيها تحديد احتياجات الطلاب والمحتويات والأهداف وطرق التدريس و الوسائل التعليمية. أما المرحلة الثانية في نموذج Isman هي المرحلة العملية ويتم فيها تحديد المشاكل في التصميم التعليمي من خلال نماذج الاختبار، وبعد تحديد المشاكل يتم إعادة تصميم التعليمات وأخيرا يتم تدريس الأنشطة التعليمية من المحتوى وطرق التدريس و الأهداف والغايات مع الوسائل التعليمية. وآخر مرحلة في نموذج Isman هي عملية التغذية الراجعة ((Isman,2010 .
أما النموذج الثاني من نماذج التصميم التعليمي هو نموذج Assure ويستند على النظرية البنائية، ويقوم بدمج الوسائط المتعددة والتكنولوجيا لتعزيز بيئة التعلم وخطواته هي تحليل مهارات المتعلمين وتحديد الأهداف بشكل سليم واختيار الوسائل التعليمية المناسبة ثم إتاحة الفرصة للمتعلمين لممارسة الأنشطة وإعطاء تغذية مرتدة كافية وأخيرا تقييم الدرس بالكامل وهو أمر بالغ الأهمية لمزيد من التحسينات( Faryadi, 2007) .
والنموذج الثالث للتصميم التعليمي هو نموذج Gagnes ويهتم هذا النموذج بالعمليات العقلية مثل الاهتمام بالدافع، ومن النقاط المهمة في Gagnes كسب انتباه المتعلم، تحسين أهداف الدراسة، الاستعراض السابق للدرس قبل التدريس، توفير التوجيه للمتعلم، وطلب استجابة من المتعلم وأخيرا التقييم ( Faryadi, 2007).
وبعد الاطلاع على هذه النماذج من التصميم التعليمي أفضل استخدام نموذج Assure في البيئة التعليمية لما به من مميزات. و أخيرا في الختام نستنتج أن الغرض من هذه التصاميم هو تحسين عمليتي التعلم والتعليم عن طريق إتباع أسلوب منهجي وتحسين إجراءات التقييم والتطوير في العملية التعليمية.
المراجع:
Faryadi, Q. (2007). Instructional Design Models: What a Revolution!. Online Submission.
Isman, A. (2011). Instructional Design in Education: New Model. Turkish Online Journal of Educational Technology-TOJET, 10(1), 136-142.
Mergel, B. (1998). Instructional design and learning theory. Retrieved January,4, 2010.
Moore, D., Bates, A., & Grundling, J. (2002). Instructional design. Skills Development through Distance Education, 71
ماهي المناهج الرقمية؟ وماهي أبرز الفروقات بينها وبين المناهج التقليدية؟
المراجع:
Abbey, E. (2009, October). The digital curriculum. In ITEC Conference, Coralville, USA.
Chandler, P., O'Brien, A., & Unsworth, L. (2010). Towards a 3D digital multimodal curriculum for the upper primary school. Australian Educational Computing, 25(1), 34.
Choppin, J., Carsons, C., Bory, Z., Cerosaletti, C., & Gillis, R. (2014). A Typology for Analyzing Digital Curricula in Mathematics Education. International Journal of Education in Mathematics, Science and Technology, 2(1).
Sterns, A. A. (2005). Curriculum design and program to train older adults to use personal digital assistants. The Gerontologist, 45(6), 828-834.
بيئات التعلم الرقمية
لقد أصبح التعلم المستمر رغبة وحاجة ملحة لكثير من الأشخاص في الآونة الأخيرة، فأصبحت أساليب التعليم التقليدية لا تتناسب مع هذه الرغبة لكثير من الأشخاص ، و كمثال نجد أن أرباب العمل في حاجة لأن يتلقى موظفيهم تعليما جيدا ومرنا يتناسب مع طبيعة عملهم التي تعيقهم من تلقي التعليم من خلال الفصول الدراسية ، ولكن شبكة الانترنت وضعت حلا لهذا الموضوع فيمكن من خلالها توفير بيئة تعليمية للموظف و لأي شخص في أي وقت وفي أي مكان ، كما ذكر (2014 Khan & Khader ) بأن التعلم الالكتروني خلق بيئة تعليمية سهلت وصول المعرفة لجميع أفراد المجتمع من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات .
و أشار (2009 Caniels& Smeets ) إلى أن بيئة التعلم الالكتروني : هي مكان أو نظام يسمح للمعلم بتحميل المواد و الواجبات على شبكة الانترنت ويقوم الطالب بتحميلها والتفاعل مع المعلم عن طريق البريد الالكتروني أو من خلال أنظمة أخرى مثل Blackboard و Webct.
ومن بيئات التعلم الالكتروني التي ذكرها (2009 Caniels & Smeets) هي Model ، Sakai ، والمدونات والويكي ، وهذه الأنظمة تسمح من خلالها بالمناقشة والمسابقات والتمارين مثل اختيار من متعدد ، وأسئلة الصواب والخطأ . وفي هولندا تم إنشاء بيئة تعلم الكترونية يطلق عليها Sophia بدعم من Digetal University وتوفر هذه البيئة استراتيجيات أكثر للتعلم كتوفير قالب لأسئلة الاختيار من متعدد ويمكن الوصول لهذه البيئة بسهولة من أي جهاز كمبيوتر في جميع أنحاء العالم.
وبيئة التعلم الالكتروني لا تعني بالضرورة التعلم عن بعد فيشير (2014& Khan Khader ) إلى أن عدد كبير من المدارس لجأت إلى البلاك بورد وغيرها من بيئات التعلم الالكتروني لاستكمال ودعم التعليم القائم في الفصول الدراسية ، فقد أثبتت بعض الدراسات أنه إذا تم استخدام تكنولوجيا المعلومات بشكل فعال فإنه يزيد من تحصيل الطالب وتحسين أدائه.
وقد بين (2013 Parkes , Readin&Stein ) أن الأداء الفعال لبيئات التعلم الالكتروني يتطلب بعض من الكفاءات وهي: الحكم الذاتي للطالب ، التعلم الذاتي، إدارة الوقت، مهارات الحوسبة والانترنت ، مهارات التفاعل ، الهوية والحضور الاجتماعي.
فالتفاعل عنصر أساسي في بيئات التعلم الالكتروني ويعرفها(2013 Parkes , Readin&Stei ) بأنها التواصل والحوار الذي يجري بين المتعلمين والمدربين ، والمتعلمين فيما بينهم ، والمستخدمين والتكنولوجيا.
أما الهوية والحضور الاجتماعي فهما يرتبطان مع بعض ارتباطا وثيقا ، فالهوية يحتاجها الطالب من أجل بناء ثقة بينه وبين غيره من المتعلمين، وبالنسبة للحضور الاجتماعي فهو درجة الشعور و الإدراك ورد فعل لآخر في بيئة التعلم الالكتروني.(2013 Parkes ( Readin&Stei
وأخيرا اتفق مع (2009 Birch & Burnett ) بأن التقدم السريع في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات التربوية شجعت بعض المربين على الابتعاد عن التعليم التقليدي والتوجه إلى بيئات التعلم الالكتروني ، فقد سهلت الوسائط المتعددة على سطح المكتب التعلم بشكل مرن للمتعلمين.
المراجع:
Birch, D., & Burnett, B. (2009). Bringing academics on board: Encouraging
institution-wide diffusion of e-learning environments. Australasian Journal of Educational Technology, 25(1).
Caniels, M. C., & Smeets-Verstraeten, A. H. (2009). The Integration of Instruction Strategies into an E-Learning Environment. European journal of vocational training, 47(2), 4-27.
Khan, A. A., & Khader, S. A. (2014). An approach for externalization of expert tacit knowledge using a query management system in an e-learning environment. The International Review of Research in Open and Distributed Learning, 15(6).
Parkes, M., Reading, C., & Stein, S. (2013). The competencies required for effective performance in a university e-learning environment. Australasian Journal of Educational Technology, 29(6).
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)